عبد السلام العجيلي أيقونة الرقة
الوزير والرحالة والأديب والطبيب عبد السلام العجيلي
ولد الدكتور عبد السلام العجيلي بمدينة الرقة عام 1918 وهو شخصية هامة بتاريخ سوريا الحديث، لأنو قدر يترك بصمة بالحياة الثقافية والصحية عن طريق عشرات القصص يللي كتبها وعن طريق كفاحه لتعميم برنامج اللقاح على اطفال سوريا.
درس الابتدائية بمدينته الرقةـ وانتقل لحلب لاتمام دراسته وتخرج من ثانوية المأمون الشهيرة بحلب، والتحق بكلية الطب بجامعة دمشق، وبعد التخرج رجع لمدينته وفتح عيادته فيها.
انتخب عبد السلام العجيلي لمجلس الشعب سنة 1947 ممثلاً عن مدينته الرقة وهو الدكتور الاول فيها، وتطوع بجيش الانقاذ على الرغم من منصبه السياسي.
توفى ايقونة الرقة بـ 5 نيسان عام 2006 وترك وراه أكتر من أربعين عمل ترجم كتير منها للغات أجنبية:
1) قصة الشباك، هارب من الموت، الضفادع، التشيكية، 1974.
2) رصيف العذراء السوداء، الأرمنية، 1975.
3) قصة: حديث بلغتين، قصة: الحاجان، الروسية 1977.
4) المقامة الطبية الأولى، الإنكليزية، 1978.
5) قصة: حكاية مجانين، السلوفينية، 1979.
6) قصة: مصرع محمد بن أحمد حنطي، السويدية، 1980.
7) قصة: حكاية مجانين، الأرمنية، 1980.
8) قصة: مصرع محمد بن أحمد حنطي، الألمانية، 1982.
9) رواية: قلوب على الأسلاك، الفرنسية.
انتخب عبد السلام العجيلي لمجلس الشعب سنة 1947 ممثلاً عن مدينته الرقة وهو الدكتور الاول فيها، وتطوع بجيش الانقاذ على الرغم من منصبه السياسي.
تولى وزارة الخارجية والثقافة والاعلام سنة 1962 بعهد الرئيس ناظم القدسي بعد الانفصال عن مصر، بعدين تفرغ للطب وضلت عيادته مفتوحة بالرقة حتى صار بالتمانينات من عمره.
كان الدكتور عبد السلام العجيلي رحالة، ففي عام 1951 زار باريس وحتى سنة 1970 زار معظم أرجاء أوروبا الغربية والأمريكيتين.
توفى ايقونة الرقة بـ 5 نيسان عام 2006 وترك وراه أكتر من أربعين عمل ترجم كتير منها للغات أجنبية:
1) قصة الشباك، هارب من الموت، الضفادع، التشيكية، 1974.
2) رصيف العذراء السوداء، الأرمنية، 1975.
3) قصة: حديث بلغتين، قصة: الحاجان، الروسية 1977.
4) المقامة الطبية الأولى، الإنكليزية، 1978.
5) قصة: حكاية مجانين، السلوفينية، 1979.
6) قصة: مصرع محمد بن أحمد حنطي، السويدية، 1980.
7) قصة: حكاية مجانين، الأرمنية، 1980.
8) قصة: مصرع محمد بن أحمد حنطي، الألمانية، 1982.
9) رواية: قلوب على الأسلاك، الفرنسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق