ألفة الإدلبي كاتبة سورية وصلت العالمية
ألفة الإدلبي ألفت كتب تدرس اليوم في جامعات عالمية
اللي بمثل المرأة السورية هنن ناس متل إلفة عمر باشا الإدلبي في عام 1912 ولدت الاديبة في حي الصالحية بدمشق وفي عام 1927 اخدت الشهادة الابتدائية وانتقلت لدار المعلمات
مرضت عام 1932 وظلت بالتخت سنة كاملة و انتهزت فرصة المرض لتقرا الأدب العالمي. كانت تقرأ عشر ساعات كل يوم وتنوعت قرائاتها بين الأدب القديم والحديث والمترجم بس قراءة القصة كانت هوايتها فخلصت كل مؤلفات محمود تيمور، وتوفيق الحكيم، وإبراهيم عبد القادر المازني، وطه حسين، وميخائيل نعيمة، وجبران خليل جبران، ومارون عبود، ومعروف الارناؤوط وغيرن.
حقّقت أعمالها شهرة عالمية و تترجمت قصصها وكتبها لأكتر من عشر لغات منها: الإيطالية والإسبانية والألمانية، والروسية، والصينية، والتركية، والروسية. وكمان تم اعتماد عدد من قصصها القصيرة لتدرّس بجامعات عالمية: الصين، الولايات المتحدة، إسبانيا، روسيا، أوزبكستان.
كان من أوائل أعمالها مجموعتها القصصية الأولى (قصص شامية) تم ارسالها عام 1947 لمسابقة في الإذاعة البريطانية وفازت بجائزة أفضل قصة من العالم الناطق بالعربية.
وبجمع النقاد أنو وحدة من أفضل أعمالها كانت "دمشق يا بسمة الحزن" اللي أصدرت عام 1981
سنة 1942 ساهمت بتأسيس جمعية الندوة الثقافية النسائية وترأست اللجنة الثقافية في الجمعية وكان التركيز على ما يلي:
1 ـ تأسيس مكتبة للجمعية
سنة 1942 ساهمت بتأسيس جمعية الندوة الثقافية النسائية وترأست اللجنة الثقافية في الجمعية وكان التركيز على ما يلي:
1 ـ تأسيس مكتبة للجمعية
2 ـ تطبيق برنامج للقراءات الثقافية لعضوات الندوة للاطلاع على كل جديد بمجال الأدب والثقافة.
3 ـ تنظيم محاضرة كل يوم ثلاثاء الأخير من كل شهر بتستضيف فيه كبار الأدباء والشعراء والنقّاد والدعوة للحضور عامّة.
4 ـ مشروع طباعة ونشر الكتب على نفقة الجمعية أو إعادة طباعة بعض الكتب المهمة.
توفيت الكاتبة ألفة الإدلبي في باريس عام 2007.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق