منبج المدينة الآرامية
منبج هو أقدم اسم لها وبكتابة ثانية مانبوغ مدينة أسسها الآراميون
منبج مدينة تابعة لمحافظة حلب وبتقع شمال شرق مدينتها وواحدة من المدن السورية القديمة اللي أسسها الآراميين.
منبج كانت جزء من مملكة بيت عديني الارامية وبعدين بال 856 قبل الميلاد غزوها الاشوريين وسموها ليتا-اشور (بعد ما كانو يسموها نابيغو).
ضل الاسم الاصلي مستعمل هو واشتقاقاتو يللي من بيناتهن مابوك، وهاد حسب المؤرخ الروماني بليني الاكبر بالقرن الاول الميلادي وقال بالتحديد انو هالاسم سوري، رغم محاولات من قبل بعض الانفصاليين تغير تاريخ وتزوير هي الحقايق.
اقدم اسم للمدينة هو منبج وبكتابة تانية (مانبوغ) وانذكرت لاول مرة بالالف الاولى قبل الميلاد والبعض بدعي تواريخ ما لها أي أصل حقيقي موثق.
كل الأسماء التاريخية للمدينة أسماء سورية كل الآثار الموجودة هي آثار آرامية سورية، رغم أنو كتير منها اليوم انسرق وتعرض قسم كبيبر منها للضرر بسبب الحرب في منطقة منبج.
عبحاولو البعض يغيرو بتاريخ المنطقة، ويرسمو خرائط وهمية ما لها أي أصل تاريخي، وبيعتبرو منبج الهن مو سورية، وبغض النظر عن التزوير التاريخي الكبير وبغض النظر عن تسميتهن الخاصة لهي المدينة، منبج مدينة ارامية قديمة حكموها ملوك-كهنة (يعني الملك كان بنفس الوقت الكاهن الاكبر للمعبد) واخر ملك اسمو : عبد-حدد وحكم مباشرة قبل ما الاسكندر المقدوني يحتل البلد.
اليونان عرفوها باسم بامبيك وهيرابوليس وكلامنا بخلاف اي تخريفات مستند على مصادر حقيقية اكاديمية ودراسات غربية محايدة.
المصادر:
1- بليني بقول انو مابوك اسم سوري من 2000 سنة :
كتاب Rome, the Greek World, and the East: Volume 3: The Greek World, the Jews لبروفيسور التاريخ بجامعة اوكسفورد فيرغوس ميلر اضغط هون لفتح الرابط
كتاب Rome, the Greek World, and the East: Volume 3: The Greek World, the Jews لبروفيسور التاريخ بجامعة اوكسفورد فيرغوس ميلر اضغط هون لفتح الرابط
2-معلومات عامة عن المدينة وتاريخا القديم واسماءا واصولهن وانو منبج هو اسم ارامي قديم بيعني منبع الماء كتاب :
The Routledge Handbook of the Peoples and Places of Ancient Western Asia لبروفيسور الحثيات بجامعة كوينزلاند تريفور برايس اضغط هون لفتح الرابط
The Routledge Handbook of the Peoples and Places of Ancient Western Asia لبروفيسور الحثيات بجامعة كوينزلاند تريفور برايس اضغط هون لفتح الرابط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق